قصة الروبوت الاماراتي الذي ضاع في الفضاء، حققت قصة الروبوت الاماراتي الذي ضاع في الفضاء التصدر في عمليات البحث بعد التساؤلات حول هذه القضية الرحلة الفضائية الفريدة الأولى التي قامت بها الدولة الإماراتية من أجل الهبوط على الفضاء، وتأتي القصة من فقد الاتصال بالمركبة الفضائية وعدم التعرف على مصير المركبة ومن فيها سواء كان كائن حي او الكتروني وهو الخيار الأكثر منطقية في مثل هذه التجارب الفضائية الأولى، كما وسيقدم لكم موقع ترند نت المعلومات حول الروبوت الاماراتي الذي ضاع في الفضاء وقصته.
جدول المحتويات
الروبوت الاماراتي الذي ضاع في الفضاء
تصدر البحث في المواقع الالكتروني حول الروبوت الإماراتي أو الشاب الإماراتي الذي ضاع في في الفضاء والذي ذهب في رحلة إستكشاف باسم الدولة الإماراتية، وكان مركز محمد بن راشد للفضاء والذي يتعاون مع شركة آي سبيس اليابانية قد أعلن بشكل رسمي على فقد الإتصال بالرحلة المستكشف رائد والتي جاءت تتبع لبرنامج هاكوتو آر، وكان ذلك الأمر خلال الفشل التي أضحت بها أول رحلة عربية من أجل الهبوط على سطح القمر منذ الثلاثاء المنصرف ولكنها لم تهبط على القمر وفقد الاتصال بها.
ما هي قصة الروبوت الاماراتي الذي ضاع في الفضاء
انتشر الحديث حول الكائن الذي فقده مركز محمد بن راشد الاتصال به بعد الرحلة الفضائية العربية الأولى التي قامت بها دولة الإمارات في يوم الثلاثاء الخامس والعشرون من شهر إبريل الماضي، حيث ان الخطة التي سار عليها المركز في هبوط الروبوت على القمر عن طريق الكبسولة الجوية الأولى التي صنعت من قبل الخبراء في المركز، ولكنها لم تسير كما خطط لها بالهبوط على القمر واستمرت في التحليق حتى فقد الاتصال بها ولم يتم التعرف على مصير هذه المحاولة.
اقرأ أيضا: كم تزن بدلة رائد الفضاء على سطح الأرض؟
تفاصيل الروبوت الاماراتي الذي ضاع في الفضاء
أطلق مركز محمد بن راشد الكبسولة الجوية الأولى إلى الفضاء بالتعاون من الشركة اليابانية في يوم الثلاثاء الماضي، وكان من المقرر لهذه الرحلة ان تهبط على سطح القمر في الأيام الحالية، ولكنها أكملت المسار في الفضاء حتى فقد الاتصال بها، وقد ذهب أصحاب الإشاعات في نشر هذه التجربة وان الإمارات قد فقدت شخص في الفضاء كان على متن هذه الرحلة ولكن في الحقيقة ان الذي يحمل اسم المستكشف راشد هو عبارة عن روبوت جاء في للتجربة الإماراتية الأولى بالهبوط على القمر.
كما وقد بات قضية الروبوت الإماراتي الذي فقد في القضاء حديث الساعة في وسائل الإعلام بالشرق الأوسط، وذلك بعد التجربة الإماراتية الأولى في الهبوط على سطح القمر والتي لم تحمل النجاح الكامل لها، حيث انها انطلقت من مركز محمد بن راشد للفضاء ولكنها لم تستقر على سطح القمر وانما استمرت في التحليق وفقد الاتصال بها.
