تلخيص قصة الولد الذي عاش مع النعام 7، حصلت قصة الولد الذي عاش مع النعام على الرواج والشهرة الواسعة المرحلة الابتدائية التعليمية كون هذه القصة تحمل الكثير من القيم التي يجب على الطلاب في هذه المرحلة ان يتعلموها ويحملونها في مجال الأخلاق والتعامل مع الأخرين، فتظهر الرواية كيفية تعامل الحيوانات مع الطفل الذي ضاع وهو بعمر العامين في الصحراء والتعامل الذي جاء من قبل الحيوانات مع الطفل الى وصل الى العمر والتأقلم معهم، كما وسيقدم لكم موقع ترند نت تلخيص قصة الولد الذي عاش مع النعام.
جدول المحتويات
مؤلفة قصة الولد الذي عاش مع النعام
ان مؤلفة رواية الولد الذي عاش من النعام هي الروائية والكاتبة الشهيرة مونيكا زاك الصحيفة السويدية، وقد كان السيدة مونيكا تسافر مع زوجها في الرحلات السياسية حول العالم الى ان وصل الى الجزائر وقد حصلت على الاستضافة من قبل المواطنين في الدولة بحفاوة الاستقبال وذكروا لها القصة التي دارت مع الولد الذي عاش مع النعام وأعجبت زاك بالرواية كثيرا وقد عملت على كتابة هذه الرواية التي حصلت بعد ذلك على الانتشار والشهرة الكبيرة وترجمت لعدد من اللغات.
تلخيص قصة الولد الذي عاش مع النعام pdf
جاء تلخيص قصة الولد الذي عاش مع النعام تحمل المعلومات القيمة والاحداث المفصلية في الرواية والتي توقف القارئ عندها، وكون الرواية تحمل عدد كبير من الفصول فقد يذهب الطلاب في المرحلة الابتدائية الى البحث عن التخليص للرواية ومعرفة ما دار في هذه الثمانية وثلاثون فصل بشكل مختصر، حيث ان الرواية شهدت ما يقارب الخمسة عشر شخصية بين الحيوانات والصبي والعائلة الذي فقدته، ويمكنكم تحميل تخليص قصة الولد الذي عاش مع النعام من هنا.
تحميل قصة الولد الذي عاش مع النعام 7
حمل القسم السابع من رواية الولد الذي عاش مع النعام الاحداث المميزة والتعامل الذي يكون من الحيوانات في هذه القصص التي تهدف بشكل كبير الى زرع العادات والقيم الأخلاقية العائلة في نفوس الأطفال، وقد جاءت هذه الرواية للطلاب في الصف السابع الابتدائي باللغة العربية، وتحكي عن الطفل الذي ضاع عن أهله عندما كان في الثانية من عمره في الصحراء ولم يكن على الطريق احد حتى وصل الى الحيوانات عاش معها وتعلم منها، ويمكنكم تحمل الرواية من هنا.
اقرأ أيضا: تحميل رواية في قلبي انثى عبرية واتباد خولة حمدي
كم عدد فصول رواية الولد الذي عاش مع النعام
تحمل رواية الولد الذي عاش مع النعام ثمانية وثلاثون فصل تحمل الإثارة التشويق لجميع القرائين لهذه الرواية التي جاءت في أدب الأطفال، وقد حملت الرواية الحديث حول القصة الواقعة التي تحدث للطفل الذي عاش مع الحيوانات وكيف كان لهذه الحيوانات التعامل معه واحتضانه، وتأتي هذه الرواية حاملة معها الدروس والعبر المستفادة التي يمكن ان تعود بها على الطلاب في القيم الأخلاقية العائلة والكبيرة التي يحملونها في التعامل مع غيرهم من الأفراد والحيوانات.
كما وقد باتت قصة الولد الذي عاش مع النعام مع أشهر القصص التي تحمل العبر والقيم والأخلاق التي يحصل الطلاب عليها من معرفة الأحداث والتفاصيل التي جاءت عليها القصة وما دار بين الطفل والحيوانات، والإبداع الذي جاء من قبل الكاتبة في الوصول نشر هذه القصة واستخدامها للتعليم في المراحل الابتدائية.
