ما حكم رضاعة الزوجة لذكر زوجها سؤال وجواب، تحمل التساؤلات من قبل الأزواج عن الأوضاع والعادات الجديدة في الممارسة للجنس والعلاقة الحميمة بينهم من حيث الحرمانية وهل تكون جائزة ام لا، حيث ان الأصل في العلاقة الحميمة ان يكون الاستمتاع بين الزوجين بكل ما هو مباح فيها، حيث ان المحرم فيها هو الإيلاج من الدبر او الجماع في فترة الحيض والنفاس التي تكون فيها الزوجة، ودون ذلك يعود الى الكراهية والرضا بينهم في أي من الممارسات، كما وسيقدم لكم موقع ترند نت الحكم في رضاعة الزوج من ثدي زوجته.
جدول المحتويات
حكم استدخال الزوجة ذكر زوجها
جاء في الحديث عن الحكم الشرعي في قيام الزوجة استدخال لذكر الزوج في فرجها وهو نائم ودون علمه انه جائز ولا حرج فيه ولا سيما ان هذا الامر جائز لها عندما يكون في حالة الاستيقاظ فانه يجوز لها في حالة نومه، وبالقياس على الاستمتاع بين الزوجين بأن يقوم الزوج بالإيلاج في زوجته وهي نائمة فان الزوجة لها ذلك، ولها أيضا ان تستمتع بجميع بدن زوجها عندما يكون نائم ودخل ذكره في فرجها ولا يحمل ذلك أي ضرر للزوج وانما فيه منفعة للزوجة في إشباع رغبتها فيجوز لها ذلك والله تعالى علم.
حكم رضاعة الزوجة لذكر زوجها سؤال وجواب
الرضاعة من قبل الزوجة لذكر الزوجة وهي في حالة من الرضا والسعادة والمتعة الجنسية بينهم لا حرج فيها، فالأصل في العلاقة الجنسية والحميمة الاستمتاع بين الزوجين في الإطار للأشياء المباحة، ويرى البعض ان هذا الفعل منافي للفطرة الإنسانية ويرى الابتعاد عنه أفضل، ولكن والله عز وجل له العلم ان القيام به لا يوجد فيه أي حرمانية وحرج في الشريعة وانما جاء الحديث حول انه غير مناسب للفطرة التي فطر الناس عليها والزوجين لها الحرية فيه بما انه غير محرم.

ما حكم النكاح من الفم إسلام ويب
ذكر الإفتاء في اسلام ويب انه لا يوجد أي مانع او محرم من الممارسة الجنسية من الفم بين الزوجين وذلك ان يكون بالرضا وما يحقق السعادة لهم ويزيد من المتعة الجنسية، بالإضافة الى انه لا يوجد أي من الأمراض التي تنقل الى الزوجة من هذه المتعة ولا يوجد أيضا المشاكل الصحية من الجنس الفموي فهو والله تعالى أعلم جائز، ويرى البعض ان الطريقة الأفضل في هذا الأمر ان تكون من فوق الملابس الداخلية للزوج وذلك الحرص في عدم الانتقال للمشاكل الصحية والالتهابات سواء للمهبل او العضو الذكري.
اقرأ أيضا: ما سبب ألم الثدي عند لمسه للمتزوجه
ما حكم رضاعة الزوج لثدي زوجته
ان الحكم الذي عليه جمهور أهل العلم في الرضاعة والمص من قبل الزوج لثدي الزوجة انه من الأمور المباحة في العلاقة الحميمة ولا يقع الزوج في الحرام في حالة وصول شيء من حليب المرأة الى معدته، فهذا من الاستمتاع المباح بين الزوجين ولا حرج فيه، وفي الوقت نفسه لا يحمل الرضاعة من ثدي الزوجة أي من الضرر سواء للزوجة او له، ويذهب الطرف الأخر من أهل العلم في ان ترك هذا الأمر أولى وللزوج الحرية في الاستمتاع بالزوجة ما لم يصل الى الدبر او وقت الحيض والنفاس.
كما وقد باتت جميع المسائل التي تتعلق في الممارسات والعلاقة الجنسية بين الزوجين والتي تأتي كما يرى الكثير انها من الغرائب ولم يكن السمع عنها في القدم من أكثر ما يثير التساؤل بينهم، ولا سيما انه تزيد من الشهوة الجنسية والاستمتاع في العلاقة الحميمة بين الطرفين، وبذلك يكون الابتعاد عن المحرمات وما دونها يعود الى الرضا بينهم.