سبب تسمية السوق المصري في إسطنبول، يعتبر السوق المصري في إسطنبول من الأسواق التقليدية الشعبية التي تحمل المكانة البارزة في الدولة، ويحمل هذا السوق بيع مختلف المنتجات والبهارات التي تأتي من الجمهورية المصرية والهند وغيرها من الدول الأسيوية، ويتم الذهاب اليه باستخدام محطات الميكرو باص التي تسهل على المواطنين الوصول الى السوق واستخدام أجود أنواع البهارات التي يتم استيرادها من قبل قبل التجار، كما وسيقدم لكم موقع ترند نت السبب في تسمية السوق المصري في إسطنبول بهذا الاسم.
جدول المحتويات
لماذا سمي السوق المصري في اسطنبول
جاءت تسمية السوق المصري في إسطنبول بناء على الأموال التي أقيم وانشأ فيها هذا السوق الذي جاءت إنشاءه من قبل الحكومة العثمانية بالاعتماد على الضرائب التي تحصل عليها الدولة من قبل التجار المصريين، وبناء على ذلك بقي السوق المصري يحمل هذا الاسم ويتم تجارة وبيع جميع أنواع البهارات والتوابل التي تأتي من مصر والدول الآسيوية، ويتميز هذا السوق الخامة العالية والجودة المميزة في جميع المنتجات التي يقدمها للزبائن من المواطنين والسياح.
كيف اذهب إلى السوق المصري في اسطنبول
يتم الذهاب الى السوق المصري في إسطنبول بناء على الولاية التي يتواجد بها الشخص، حيث ان استخدام خدمة جوجل في تحديد الخرائط من اسرع الأمور التي تدلك على الطريق الصحيح والمتخصر للوصول الى السوق في أسرع وقت ممكن، ويمكنكم الوصول الى السوق المصري من ولاية تقسيم من خلال المعلومات الآتية:
- الصعود في الحافلة ستة وستون من شارع الإستقلال والتي توصلك الى محطة أمي نونو والتي يقع أمامها السوق المصري.
- الذهاب الى السوق المصري باستخدام التكسي وتحتاح الى تكلفة خمسة عشر ليرة تركية.
- الذهاب بالمترو ويتم الركوب فيه من محطة تقسيم الى محطة الخليج القريبة من السوق المصري.
كما ويعد السوق او البازار المصري في إسطنبول من أبرز وأشهر الأسواق التي تحمل الشهرة الواسعة في الدولة التركية ويضم عدد كبير من السياح والمواطنين الذين يحصلون على البهارات والتجارة الأصلية التي تتم في هذا السوق، وقد كان بني من الأموال قام العثمانيون بجمعها من الضرائب المفروضة على سكان مصر.
