ما هو مشروع هارب السري، مشروع هارب السري او ما يعرف باسم برنامج الشفق النشط عالي التردد “High Frequency Active Auroral Research Program”، بمعنى أوضح من هذا انه البرنامج الذي يقوم بإجراء أبحاث الغلاف الأيوني تمويل مشترك عبر قوات جوية بحرية تابعة للولايات المتحدة الأمريكية، وبسبب الاعمال الناجحة التي قام بها تم التساؤل كثيرا عنه من قبل البعض، ومن خلال موقع ترند نت سيتم الاطلاع على ما هو مشروع هارب السري.
مشروع هارب السري ويكيبيديا
تم إصدار مشروع هارب السري لأول مرة من خلال شركة تكنولوجيا المعلومات من اجل تحليل الغلاف الأيوني وإمكانية البحث في مدى تطوير وتعزيز أمر التكنولوجيا التابعة لهذا المجال والمتمثلة بالشكل الكلي أشياء الاتصالات اللاسلكية والمراقبة، مع العلم ان فكرة عمله تكون متماثلة تماما عمل الميكروويف المستخدم في الطبخ فالمصفوفات الهوائية هي التي تمثل جهاز الميكروويف اما عن الايونوسفير فهذا ما يمثله الطعام المطهو بداخله، والتسخين الذي أقيم عليه من خلاله تم الاختلاف عليها من قبل الخبراء والعلماء لمالا أصدرته من نتائج ثانوية غريبة بعض الشيء.

كذبة مشروع هارب
تم الاختلاف على مصداقية مشروع هارب السري من قبل البعض حيث كانت وجهة نظر العسكرية فيه انه سلاح مدمر وهالك تماما يعمل من الغلاف الجوي الخارجي والذي بقدرته تم زعزعة استقرار الأزمة الزراعية والبيئية المتواجدة في جميع أنحاء العالم، ليتم الغاؤه بالشكل الرسمي في العام 2014 ميلادي بالاسكا، وعليه فان الحقيقة على النحو التالي:
- تم الغاء البرنامج من قبل القوات العسكرية نزرا لكونه احد الإصدارات المدمرة التي تعمل من خلال الغلاف الجوي الخارجي.
مشروع هارب في السعودية
بدأ مشروع هارب يأخذ مساحة واسعة من الانتشار والتناقل بين المواطنين على مستوى العالم بعد الزلزال الذي أحدث في تركيا وسوريا وبعض الدول الأخرى، ليكون تواجده حاليا في المملكة العربية السعودية وهذا ما أثار الضجة الكبيرة في الارجاء عامة، محاولين أخذ الايجابيات منه والابتعاد عن السلبيات حتى وإن كانت صغيرة والتي تنتج عن آلية العمل الذي يقوم به وهو الغلاف الأيوني المتحلل، وجاء فيديو التوضيح على النحو التالي:
اقرا أيضا: ما هو مشروع هارب السري.
برنامج الشفق النشط عالي التردد “مشروع هارب السري” وهو المشروع الذي أخذ مبدأ عمل غريبة عن تلك البرامج الإلكترونية التي أطلقت من خلال الولايات المتحدة الأمريكية وهو تحليل الغلاف الأيوني من اجل تعزيز التكنولوجيا والثانويات لها.